REPENSER LA NATURE MORTE: 71, RUE DU FAUBOURG SAINT-HONORÉ, PARIS 8E
تقدّم معرض هيلين بايي (HELENE BAILLY) هذا الخريف معرضًا بعنوان «إعادة التفكير في الطبيعة الصامتة في القرن العشرين»، وهو رحلة عبر قرن من التحوّلات الفنية، منسّقة حول حوالي ثلاثين عملاً فنياً. من أوغست رينوار إلى فرنان ليجيه، مرورًا بفليكس فالوتون، كونشالوفسكي وزاو وو كي، يعيد هذا المعرض إحياء نوع فني طالما أُهمل، مانحًا إياه الجسد والمادة والشكل من جديد.
خلف بساطة الفاكهة، والزهور، والأغراض اليومية، يكشف الفنانون عن البعد المقدّس، وعن الزمن الذي يمضي، وعن رموز ذات دلالات عميقة. ولإطالة هذا السرد الفني، يدعو معرض هيلين بايي (HELENE BAILLY) أيضًا بعض المواهب المعاصرة، مثل كليمانتين دو شابانيكس وجولي هاميسكي، وهما فنانتان وحفيدتا كلود لالان.
بعيدًا عن الجمود، تؤكد الطبيعة الصامتة اليوم أنها أكثر حياة من أي وقت مضى.